عندما كشف الوزير الاول عبد الحميد الابراهيمي نهاية الثمانينيات فضيحة 26 مليار دولار اهتز المجتمع الجزائري المحافظ آنذاك على وقع الصاعقة وأحتلت الفضيحة التي تكلم عنها الابراهيمي انشغال الرأي العام لسنوات ؟؟؟
اليوم تحول المجتمع الى كيان متحجر لاتهزه الاعاصير من الفضائح وأصبح يمر على قراءة الاخبار السيئة وكانها من زمن العصر العباسي ؟؟؟
سرقة المال العام بالملايير ؟؟
المخدرات- تحجز بالاطنان -
ضرب الأصول -التعدي على الوالدين مثلا سجل الدرك الوطني اكثر من 500 حالة تعدي عام 2005-
الاغتصاب - تقول التقارير الرسمية ان 50 بالمائة قصر وان اكثر من 300 حالة تسجل سنويا _
الامهات العازبات - من الاحتفال بعيد فالانتاين الى الحمل سجلت قبل سنوات اكثر من ثلاثة ملايين أم عازبة ؟؟؟؟
ولانتحدث عن الاطفال غير الشرعيين ومصيرهم المجهول فكثيرا ماكان اكياس القمامة ؟؟
الخلع أو الموضة الجديدة التي قد يزيدها الصندوق الوطني للمطلقات استفحالا فمثلا عام 2008 وفي ظرف ثلاثة اشهر فقط تم احصاء 1250حالة خلع ؟؟؟
السيدا رغم التكتم على حالات الاصابة الا ان البروفيسور عبدالنور جمال شكك ذات مرة في الارقام الرسمية وقال ان الارقام مخيفة ؟؟
الانتحار ومحاولات الانتحار سجلت حتى في اوساط تلاميذ المدارس ؟؟
الاختلال العقلي التقارير تقول 5 بالمائة من الجزائريين مختلون عقليا والارقام في ارتفاع متزايد ؟؟
الاختطاف - حدث لاحرج
القتل العمدي- والسرقة ووووو القائمة لاتنتهي في ظل الانهيار الاخلاقي الكبير الذي يعرفه المجتمع والذي يزداد عاما بعد عام خاصة بعد تسلم بوتفليقة السلطة في افريل من عام 1999 وصرح علنا لي حاب يدير اللحية يدير ولي حابة تلبس الميني تلبس فتعدى ذالك الكلام لأشياء كثيرة ولم يصبح التحرر المسموح به في اللباس بل تجاوز كل الخطوط الحمراء وتكسرت الطابوهات في مجتمع ظل لسنوات طويلة محافظا عليها ؟؟؟
بوتفليقة الذي يستعد اليوم وهو على فراش المرض لخوض غمار انتخابات رئاسية محسومة سلفا ومغلقة باحكام لصالحه كما أرادها المستفيدون من 15 سنة مضت ويتطلعون بعيدا عن أحكام القدرة الالهية الى خمس سنوات أخرى من الريع والملايير التي مازالت تدرها البقرة الحلوب ؟؟؟ لايهمهم هذا الانهيار الجارف الذي عصف بكل مقومات المجتمع وثوابته في ظل تعد صارخ لمبادئ الدستور ابتداءا بسيادة الشعب في تقرير مصيره وسيادة لغته التي عصفت بها لغة العدو التي اعتبرها الرئيس النتهية ولايته غنيمة حرب لتكون اللغة الرسمية طوال 15 سنة مضت ؟؟؟ ولاننسى التعدي الصارخ كذالك على المادة الثانية من الدستور وخيانة القسم الجمهوري او اليمين الدستورية ؟؟؟؟وإذا كان بعض أبناء الشعب قد مارس ويمارس الجريمة ضد أبناء وطنه ؟؟فإن من فوضناهم لتسيير شؤون البلاد وحمايتنا يمارسون الإجرام في حق سيادة الشعب ؟؟؟
اليوم تحول المجتمع الى كيان متحجر لاتهزه الاعاصير من الفضائح وأصبح يمر على قراءة الاخبار السيئة وكانها من زمن العصر العباسي ؟؟؟
سرقة المال العام بالملايير ؟؟
المخدرات- تحجز بالاطنان -
ضرب الأصول -التعدي على الوالدين مثلا سجل الدرك الوطني اكثر من 500 حالة تعدي عام 2005-
الاغتصاب - تقول التقارير الرسمية ان 50 بالمائة قصر وان اكثر من 300 حالة تسجل سنويا _
الامهات العازبات - من الاحتفال بعيد فالانتاين الى الحمل سجلت قبل سنوات اكثر من ثلاثة ملايين أم عازبة ؟؟؟؟
ولانتحدث عن الاطفال غير الشرعيين ومصيرهم المجهول فكثيرا ماكان اكياس القمامة ؟؟
الخلع أو الموضة الجديدة التي قد يزيدها الصندوق الوطني للمطلقات استفحالا فمثلا عام 2008 وفي ظرف ثلاثة اشهر فقط تم احصاء 1250حالة خلع ؟؟؟
السيدا رغم التكتم على حالات الاصابة الا ان البروفيسور عبدالنور جمال شكك ذات مرة في الارقام الرسمية وقال ان الارقام مخيفة ؟؟
الانتحار ومحاولات الانتحار سجلت حتى في اوساط تلاميذ المدارس ؟؟
الاختلال العقلي التقارير تقول 5 بالمائة من الجزائريين مختلون عقليا والارقام في ارتفاع متزايد ؟؟
الاختطاف - حدث لاحرج
القتل العمدي- والسرقة ووووو القائمة لاتنتهي في ظل الانهيار الاخلاقي الكبير الذي يعرفه المجتمع والذي يزداد عاما بعد عام خاصة بعد تسلم بوتفليقة السلطة في افريل من عام 1999 وصرح علنا لي حاب يدير اللحية يدير ولي حابة تلبس الميني تلبس فتعدى ذالك الكلام لأشياء كثيرة ولم يصبح التحرر المسموح به في اللباس بل تجاوز كل الخطوط الحمراء وتكسرت الطابوهات في مجتمع ظل لسنوات طويلة محافظا عليها ؟؟؟
بوتفليقة الذي يستعد اليوم وهو على فراش المرض لخوض غمار انتخابات رئاسية محسومة سلفا ومغلقة باحكام لصالحه كما أرادها المستفيدون من 15 سنة مضت ويتطلعون بعيدا عن أحكام القدرة الالهية الى خمس سنوات أخرى من الريع والملايير التي مازالت تدرها البقرة الحلوب ؟؟؟ لايهمهم هذا الانهيار الجارف الذي عصف بكل مقومات المجتمع وثوابته في ظل تعد صارخ لمبادئ الدستور ابتداءا بسيادة الشعب في تقرير مصيره وسيادة لغته التي عصفت بها لغة العدو التي اعتبرها الرئيس النتهية ولايته غنيمة حرب لتكون اللغة الرسمية طوال 15 سنة مضت ؟؟؟ ولاننسى التعدي الصارخ كذالك على المادة الثانية من الدستور وخيانة القسم الجمهوري او اليمين الدستورية ؟؟؟؟وإذا كان بعض أبناء الشعب قد مارس ويمارس الجريمة ضد أبناء وطنه ؟؟فإن من فوضناهم لتسيير شؤون البلاد وحمايتنا يمارسون الإجرام في حق سيادة الشعب ؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق